ملخص كتاب التخطيط في الموارد البشريّة للمؤلفين صفوان المبيضين، وعائض الأكلبي

التخطيط في الموارد البشريّة هو عملية تحديد احتياجات الموارد البشرية في المؤسسة وتوجيه الجهود لتلبية هذه الاحتياجات.

يعتبر الكتاب التخطيط في الموارد البشرية أداة أساسية للعمليات التخطيطية والتطوير في إدارة الموارد البشرية.

دور التخطيط في إدارة الموارد البشريّة

– يساعد التخطيط في تحديد الاحتياجات الحالية والمستقبلية للعمالة في المؤسسة- يسهم في تحسين كفاءة وفاعلية العمليات التشغيلية في المؤسسة- يساعد في تحديد السياسات والإجراءات اللازمة لتوظيف وتجنيد العمالة المناسبة- يساهم في تحديد احتياجات التدريب والتطوير لتحسين مهارات وأداء الموظفين- يساعد في تحديد تقدير للتكلفة والميزانية المطلوبة لإدارة الموارد البشرية

تلخيص:

• التخطيط في الموارد البشرية يعنى بتلبية احتياجات المؤسسة من الموظفين.
• دور التخطيط يشمل تحديد الاحتياجات الحالية والمستقبلية، تحسين العمليات، وتحديد السياسات والإجراءات.
• يساهم التخطيط أيضا في تحديد احتياجات التدريب والميزانية لإدارة الموارد البشرية.

أهمية التخطيط الاستراتيجي في الموارد البشريّة

الفوائد الرئيسية للتخطيط الاستراتيجي في إدارة الموارد البشريّة

– يساعد التخطيط الاستراتيجي في تحقيق أهداف المؤسسة عن طريق تحديد الموارد البشرية المطلوبة لتحقيق هذه الأهداف.- يساعد في تحديد وتطوير القدرات والمهارات اللازمة للموظفين لتحقيق رؤية المؤسسة.- يساهم في بناء نظام قوي لإدارة الموارد البشرية بما في ذلك التوظيف والتدريب والتطوير والمكافآت والتقييمات.

أهم خطوات التخطيط الاستراتيجي في الموارد البشريّة

1. تحليل البيئة الداخلية والخارجية: تقييم قوة المؤسسة وفرصها وتحدياتها فيما يتعلق بالموارد البشرية.2. تحديد الأهداف الاستراتيجية: تحديد النتائج المرجوة والرؤية المستقبلية لإدارة الموارد البشرية.3. تحليل الاحتياجات الحالية والمستقبلية: تحديد احتياجات الموارد البشرية الحالية والمستقبلية لتحقيق الأهداف الاستراتيجية.4. تطوير خطة العمل: وضع خطة تفصيلية تتضمن الإجراءات والمبادرات التي يجب اتخاذها لتحقيق الأهداف الاستراتيجية.5. تنفيذ ومتابعة الخطة: تنفيذ الإجراءات المحددة ومراقبتها بانتظام لضمان تحقيق الأهداف المحددة.

تلخيص:

• يساعد التخطيط الاستراتيجي في تحقيق أهداف المؤسسة وتطوير قدرات الموظفين.
• يتضمن خطوات مثل تحليل البيئة، تحديد الأهداف، تحليل الاحتياجات، وتطوير خطة العمل.
• يتطلب تنفيذ ومتابعة الخطة لضمان تحقيق الأهداف المحددة في إدارة الموارد البشريّة.

تحليل الاحتياجات في الموارد البشريّة

أهمية تحليل الاحتياجات في التخطيط الاستراتيجي للموارد البشريّة

– يساعد تحليل الاحتياجات في تحديد الاحتياجات الفعلية للموارد البشريّة في المؤسسة.- يسمح بتحديد نقاط القوة والضعف في فرق العمل وتقدير كمية ونوعية العمل الذي يمكن أن تقوم به المؤسسة.- يساعد في توجيه استراتيجية توظيف وتدريب الموارد البشريّة لتلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية.

أدوات وأساليب تحليل الاحتياجات في الموارد البشريّة

– دراسات الوظيفة والتحليل الوظيفي: تحديد المهام الأساسية في المؤسسة وتقدير الاحتياجات البشريّة لتنفيذ هذه المهام.- تقييم الأداء: تحليل أداء الموظفين الحاليين وتحديد الثغرات والاحتياجات التدريبية.- مقابلات واستطلاعات الرأي: جمع آراء الموظفين واحتياجاتهم المستقبلية بشأن التدريب والتطوير المهني.- التوقعات المستقبلية: تحليل التوجهات الاقتصادية والتكنولوجية للتنبؤ بالاحتياجات الفعلية المستقبلية.

تلخيص:تحليل الاحتياجات في الموارد البشريّة يساعد في تحديد الاحتياجات الفعلية للموارد البشريّة وتقدير كمية ونوعية العمل الذي يمكن أن تقوم به المؤسسة. يتضمن هذا التحليل أدوات مثل دراسات الوظيفة والتحليل الوظيفي وتقييم الأداء ومقابلات الرأي والتوقعات المستقبلية. يهدف التحليل إلى توجيه استراتيجية توظيف وتدريب الموارد البشريّة لتلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية.

توظيف واختيار الكوادر البشريّة

أهمية توظيف واختيار الكوادر البشريّة الصحيحة

– يساهم التوظيف واختيار الكوادر البشريّة الصحيحة في تعزيز كفاءة وإنتاجية المؤسسة.- يساعد على بناء فرق عمل متكاملة تتمتع بالمهارات والخبرات المطلوبة لتحقيق أهداف المؤسسة.- يقلل من تكلفة التوظيف في المستقبل عن طريق تجنب اختيار العاملين غير المناسبين الذين قد تحتاج المؤسسة لاستبدالهم في وقت لاحق.

أهم الخطوات والمعايير في توظيف واختيار الكوادر البشريّة

الخطوة	الوصف
تحديد الاحتياجات	تحديد المهارات والمؤهلات المطلوبة للوظائف المتاحة في المؤسسة.
الإعلان وجذب المرشحين	نشر إعلانات وجذب المرشحين المؤهلين من خلال الوسائل المناسبة مثل المواقع الوظيفية وشبكات التواصل الاجتماعي.
التقييم والمقابلات	تقييم سيرة الذاتية والقدرات وإجراء المقابلات لتحديد الشخص المناسب للوظيفة.
الاختبارات والتحاليل	إجراء اختبارات تقنية ونفسية وتحاليل لتقييم مهارات وملاءمة المرشحين للوظيفة.
استقصاء الخلفيات	التحقق من مصداقية وسمعة المرشحين من خلال فحص خلفياتهم والتواصل مع مراجعهم.
اختيار المرشح المناسب	استنادًا إلى التقييم والتحاليل واستقصاء الخلفيات، يتم اختيار المرشح الأنسب لشغل الوظيفة.
عرض العمل والتفاوض	تقديم عرض عمل للمرشح المناسب والتفاوض على شروط العقد والمزايا الوظيفية.
التوظيف والاندماج	استقبال المرشح الناجح وتوظيفه في المؤسسة وتسهيل عملية الاندماج في فريق العمل.

توظيف واختيار الكوادر البشريّة الصحيحة يسهم في تعزيز كفاءة وإنتاجية المؤسسة، كما يشتمل على خطوات مثل تحديد الاحتياجات والإعلان وجذب المرشحين والتقييم والمقابلات واستقصاء الخلفيات واختيار المرشح المناسب. يهدف التوظيف الناجح إلى بناء فرق عمل متكاملة وتحقيق أهداف المؤسسة.

تطوير وتدريب الموظفين

أهمية تطوير وتدريب الموظفين في إدارة الموارد البشريّة

– يساهم تطوير وتدريب الموظفين في تحسين مهاراتهم وتطوير قدراتهم لأداء الأعمال بشكل أفضل.- يساعد على زيادة رضا الموظفين وتحفيزهم وبالتالي تعزيز الانتماء للمؤسسة.- يتيح تحقيق التوازن بين احتياجات الموظفين ومتطلبات المؤسسة، وبالتالي تحقيق أهدافها بفعالية.

أساليب وأدوات تطوير وتدريب الموظفين

– التدريب الداخلي: توفير برامج تدريبية داخل المؤسسة لتنمية مهارات الموظفين.- التدريب الخارجي: إرسال الموظفين للمشاركة في دورات تدريبية وورش عمل خارج المؤسسة.- التدريب عن بُعد: استخدام التكنولوجيا لتقديم برامج تدريبية عبر الإنترنت.- المراكز التعليمية: التعاون مع مراكز تدريب متخصصة لتنفيذ برامج تدريبية للموظفين.- الموجهات والمعلمين: توفير مرشدين ومعلمين متخصصين لتوجيه وتعليم الموظفين.

تطوير وتدريب الموظفين يساهم في تحسين أداء الموظفين وتعزيز رضاهم وانتمائهم للمؤسسة. يتضمن ذلك استخدام أساليب مثل التدريب الداخلي والخارجي وعن بُعد، بالإضافة إلى التعاون مع مراكز تعليمية وتوفير المرشدين والمعلمين المتخصصين. تهدف أدوات التدريب والتطوير إلى تحقيق التوازن بين احتياجات الموظفين ومتطلبات المؤسسة.

تقييم أداء الموظفين

أهمية تقييم أداء الموظفين في المؤسسات

– يساهم تقييم أداء الموظفين في تحديد قواتهم وضعفهم وتحديد المجالات التي يحتاجون للتحسين فيها.- يساعد على تحديد احتياجات التدريب والتطوير للموظفين.- يمنح المدير فرصة لتقديم التوجيه والملاحظات البناءة للموظفين لتطوير أدائهم.- يساهم في تعزيز الشفافية والعدالة في توزيع المكافآت والترقيات.

أساليب وأدوات تقييم أداء الموظفين

– المقابلة الشخصية: إجراء مقابلات مع الموظفين لمناقشة أدائهم وتحديد النقاط القوية والضعف.- التقييم بالملاحظة المباشرة: مراقبة أداء الموظفين في مكان العمل وتسجيل الملاحظات والتقييم.- استخدام استبانات التقييم: توزيع استبانات للموظفين لقياس رضاهم وتقييم أدائهم.- التقييم 360 درجة: جمع آراء المدير والزملاء والمرؤوسين والعملاء لتقييم أداء الموظف.- المعايير المُحدّدة: تحديد معايير ومؤشرات محددة لقياس أداء الموظفين بشكل موضوعي.

تقييم أداء الموظفين يساعد المؤسسات في تحديد مستوى أداء الموظفين وتحديد الفرص التطويرية لهم. يشمل ذلك استخدام أساليب مثل المقابلة الشخصية والتقييم بالملاحظة المباشرة واستخدام استبانات التقييم والتقييم 360 درجة وتحديد المعايير المحددة. يُعد تقييم أداء الموظفين أحد الأدوات الأساسية في إدارة الموارد البشرية لتحقيق أهداف المؤسسة.

إدارة الأجور والمكافآت

أهمية إدارة الأجور والمكافآت في إدارة الموارد البشريّة

– تساعد إدارة الأجور والمكافآت في تحفيز الموظفين وزيادة رضاهم عن العمل.- تعزز العدالة والشفافية في توزيع الأجور والمكافآت بين الموظفين.- تساهم في جذب واستبقاء الموظفين الموهوبين والمؤهلين.- تعتبر أداة فعّالة للحفاظ على روح الفريق وتعزيز العمل الجماعي.

أساليب وأدوات إدارة الأجور والمكافآت

– تحديد نطاق الراتب: تحديد الراتب الأساسي لكل وظيفة بناءً على المهارات والخبرات المطلوبة.- المكافآت المادية: توفير مكافآت مالية إضافية مثل العلاوات والمكافآت السنوية.- المزايا الإضافية: توفير مزايا إضافية للموظفين مثل التأمين الصحي وإجازات مدفوعة الأجر.- إعطاء مكافآت غير مادية: تقديم تكريمات مثل شهادات الشكر والترقيات.- استطلاعات رأي الموظفين: إجراء استطلاعات لقياس رضا الموظفين عن الأجور والمكافآت المقدمة.

تعد إدارة الأجور والمكافآت من العوامل الرئيسية في إدارة الموارد البشرية، حيث تساهم في تحفيز الموظفين وتحافظ على رضاهم وتعزز روح الفريق في المؤسسة. تتضمن أساليب إدارة الأجور والمكافآت تحديد نطاق الراتب وتوفير المكافآت المادية والمزايا الإضافية وإعطاء المكافآت غير المادية واستطلاعات رأي الموظفين.

إدارة العلاقات وتعزيز التفاعل العملي

أهمية إدارة العلاقات في إدارة الموارد البشريّة

– تساعد إدارة العلاقات في تعزيز التواصل والتفاعل بين الموظفين.- تعزز الثقة والتعاون بين أفراد الفريق.- تحفز الأداء العالي وتقدم الدعم والإشراف.- تسهم في إنشاء بيئة عمل إيجابية ومرنة.

كيفية تعزيز التفاعل العملي بين الموظفين

– توفير فرص للتفاعل والتعاون من خلال اجتماعات فريقية منتظمة.- تطوير برامج تدريبية لتعزيز مهارات التواصل والعمل الجماعي.- تشجيع التواصل الفعّال والصادق بين الموظفين والإدارة.- تقديم فرص للمشاركة في أنشطة فريقية ومناسبات اجتماعية.- تقديم المساعدة والدعم الذي يحتاجه الموظفون في أداء مهامهم.

تعد إدارة العلاقات من العوامل المهمة في إدارة الموارد البشرية، حيث تساعد على تعزيز التفاعل والتواصل بين الموظفين وتؤدي إلى تحقيق الأداء العالي وبيئة عمل إيجابية ومساهمة في تحمل المسؤولية الجماعية. تتضمن كيفية تعزيز التفاعل العملي توفير فرص للتعاون والتواصل، وتنمية مهارات التواصل، وتشجيع التواصل الفعّال والصادق، وتقديم الدعم والمساعدة للموظفين.

إدارة العلاقات وتعزيز التفاعل العملي

أهمية إدارة العلاقات في إدارة الموارد البشريّة

– تساعد إدارة العلاقات في تعزيز التواصل والتفاعل بين الموظفين.- تعزز الثقة والتعاون بين أفراد الفريق.- تحفز الأداء العالي وتقدم الدعم والإشراف.- تسهم في إنشاء بيئة عمل إيجابية ومرنة.

كيفية تعزيز التفاعل العملي بين الموظفين

– توفير فرص للتفاعل والتعاون من خلال اجتماعات فريقية منتظمة.- تطوير برامج تدريبية لتعزيز مهارات التواصل والعمل الجماعي.- تشجيع التواصل الفعّال والصادق بين الموظفين والإدارة.- تقديم فرص للمشاركة في أنشطة فريقية ومناسبات اجتماعية.- تقديم المساعدة والدعم الذي يحتاجه الموظفون في أداء مهامهم.

تعد إدارة العلاقات من العوامل المهمة في إدارة الموارد البشرية، حيث تساعد على تعزيز التفاعل والتواصل بين الموظفين وتؤدي إلى تحقيق الأداء العالي وبيئة عمل إيجابية ومساهمة في تحمل المسؤولية الجماعية. تتضمن كيفية تعزيز التفاعل العملي توفير فرص للتعاون والتواصل، وتنمية مهارات التواصل، وتشجيع التواصل الفعّال والصادق، وتقديم الدعم والمساعدة للموظفين.